أحتاج اليك
الحلقة التاسعة
عشر
و
الأخيرة
دخل الضابط حسام و هو ممسكا
بوائل بعنف مكتب السيد فاروق المسيري و قال بلهجة شديدة:
حسام:وائل يا فندم
نظر له فاروق و هو يتفحصه من أعلى الى أسفل:هو انت بقى
!!!!
وائل محاولا التماسك أمام
هذا الرجل الذي تحيط به هالة من الرهبة:تحت أمرك يا باشا
فاروق:جيبتوه منين يا حسام الواد
ده؟
حسام:كان طالع شقة مدام
مايا
فاروق:سيبهولي شوية يا
حسام بيه
حسام:عن أذنك يا
فندم
خرج حسام فيما وقف
فاروق و بدأ يتجه نحو وائل الذي كان يرتعش من شدة خوفه منه
...........
أمسكت
مايا هاتفها و قامت بالإتصال بعمتها و صوتها يرتجف:
مايا:الو
شريفة:ايوة يا مايا , ازيك يا حبيبتي و أزي احمد
؟
مايا و هي مازالت تبكي:شوفتي
يا طنط اللي حصل ؟
شريفة:خير ان
شاء الله؟
مايا:الحيوان جالي
تحت البيت و كان هيطلع
شريفة:يطلع !!! يا خبر و بعدين ايه اللي حصل؟
مايا:كنت خلاص بفكر أموته أو أموت نفسي بس حصل حاجه
غريبة
شريفة:ايه؟
مايا:لقيت البوليس قبضوا عليها قبل ما يدخل العمارة و خدوه في
البوكس
شريفة وهي تكاد تبكي من
شدة سعادتها لتدخل فاروق في الوقت المناسب:
شريفة:طيب يا بنتي الحمد لله , بتعيطي ليه
بقى؟
مايا وهي تتخيل ما كان
يمكن أن يحدث لها:تخيلي لو كان طلع ..... كان ايه اللي
هيحصل؟
شريفة:يا بنتي قولي
الحمد لله انها جت على قد كده
مايا:الحمد لله .... أنا لغاية دلوقتي مش مصدقة أنه اتقبض
عليه
شريفة و هي تبتسم
بحنان:أنت طيبة يا مايا و ربنا بيحبك
مايا و قد بدأت تهدأ:الحمد لله ..... الحمد
لله
شريفة:خلاص بقى ..... ربنا
نجاكي خدي بالك من جوزك و ابنك وانسي اللي فات
مايا و هي تفكر في سالم:معاكي حق يا طنط انا كنت مقصره مع سالم
الفترة اللي فاتت اوي
شريفة:معلش يا حبيبتي ما اللي كنتي فيه كان صعب
برده
مايا:طنط
شريفة:خير يا مايا
مايا بصدق :ربنا يخليكي ليا
شريفة:و يخليكي ليا يا حبيبتي و يباركلك في جوزك و
ابنك
وقف فاروق أمام
وائل و قال له بلهحة غاضبة:
فاروق:انت ايه بقى اللي بتعمله يا سي وائل
!!!!
وائل:خير يا
باشا
فاروق:أتعدل يالاه .....
مالك و مال بنات الناس يا روح ....
وائل:بتتكلم عن ايه يا باشا
فاروق وهو يمسك بوائل من رقبته بعنف:انت هتتعدل و لا أجيبهم يعدلوك
؟؟؟؟
وائل:لا يا باشا خلاص
هتعدل
فاروق:بص يا وائل بيه انت
في بلاغ متقدم ضدك من ابو بنت اسمها رشا بس ساعتها انت كنت سافرت بره مصر و كمان
مكنتش تعرف اسمك بالكامل .... فاكر رشا يالاه؟؟؟
وائل بخوف:فاكرها يا باشا
فاروق:القضية ده لو اتفتحت ممكن تاخد اعدام فيها
وائل:اعدام
!!!!!!!
فاروق ساخرا:امال ايه
يا روميو .... هو شرف بنات الناس لعبة ؟؟؟؟
وائل نظر لفاروق و هو يسترجع كل ماضيه القذررو ظل صامتا
.........
فاروق:بتفكر في ايه ؟
المصيبة بقى فاللي انت بتعمله دلوقت ..... ها هتتكلم و لا تشرف عندنا كام يوم نضبطك
فيهم
وائل و قد شعر بأنه سيدفع
ثمن جرائمه:هتكلم يا باشا .... هتكلم
فاروق:كويس اوي , اول حاجة مدام مايا عايز منها
ايه؟؟؟؟؟
وائل:كنت بهددها عشان
آخد منها فلوس إكمنها يعني كانت ماشيه معايا زمان وكده يعني
لم يشعر فاروق بنفسه سوى بيده و هي تصفع وجه وائل
..................
فاروق:اتكلم
عدل ايه ماشية معاك ده ؟؟؟
خشي
وائل ان يخبره بأنه أعتدى عليها منذ سنوات فقال:قصدي انا اللي كنت بحبها يا
باشا
فاروق:و لما رجعت و لقيتها
اتجوزت بتطاردها ليه ؟ اوعى تستهبل و تقولي بتحبها
وائل:لا يا باشا كنت عايز فلوس
بس
فاروق بانفعال شديد وهو يضرب
وائل بعنف: وكنت طالعلها شقتها ليه يا ابن ال....
وائل و قد بدأ يبكي:خلاص يا باشا مش هقرب ناحيتها
تاني
فاروق بصوت مرتفع:بص يالاه
انا هسيبك تمشي من هنا عشان حاجه واحده بس , عارف ايه هيه؟
وائل و هو ينتفض من شدة الخوف:ايه يا
باشا؟
فاروق:عشان والدتك ست
طيبة و متستاهلش انها تتحسر عليك و هي في السن ده
وائل وقد تذكر دعاء والدته له و بدأ يبكي كالأطفال
...................
فاروق:انا
همشيك بس اقسم بالله لو قربت من مدام مايا أو حتى عديت من الشارع بتاعها لهجيبك هنا
و أوريك اللي عمرك ما شوفته
وائل:احلفلك يا بيه مش هآجي ناحيتها تاني
فاروق:يلا غور و ابقى امشي عدل و اتقي الله في بنات
الناس
غادر وائل و هو غير مصدق
أنه خرج دون أن يتم القبض عليه ..... ركب حافلة للنقل العام و عاد الى الحي الشعبي
الذي يسكن به
..................................
رفع فاروق سماعة الهاتف و أتصل برقم شريفة ليطمئنها
:
شريفة:السلام
عليكم
فاروق:و عليكم السلام ,
مع حضرتك فاروق المسيري
شريفة:أهلا يا فندم أزي حضرتك؟
فاروق:بخير الحمد لله , و حضرتك عامله ايه؟
شريفة:الحمد لله
فاروق:حبيت أطمنك الموضوع أنتهى خلاص
شريفة:مش عارفة أشكرك ازاي
فاروق:والله أنا كان ليا طلب عند
حضرتك
شريفة:خير أي حاجة أقدر
أقدمهالك؟
فاروق:لو ممكن آجي
أشرب القهوة مع أخو حضرتك
شريفة:طبعا حضرتك تشرفنا
فاروق:بس قبل ما آجي أنا عايز أسألك الأول
شريفة:خير؟؟؟
فاروق:يا ترى تسمحي تكوني الانسانة اللي أكمل معاها
حياتي؟؟؟
شريفة:حضرتك تقصد أنك
عاوز ......
فاروق:أنا أرمل من
عشر سنين و ربنا رزقني ببنت واحده هاجرت أمريكا مع جوزها و عايش
لوحدي
شريفة:بس أنا عمري ما
فكرت في الجواز بعد المرحوم
فاروق:يا ريت تفكري و أنا هتصل بيكي كمان يومين تبلغيني
قرارك
شريفة:ان شاء
الله
فاروق:السلام
عليكم
شريفة:و عليكم
السلام
أغلقت شريفة
الهاتف و هي تفكر ..... هل يمكنها البدء من جديد ؟؟؟ هل يمكنها ان تتزوج و هي في
هذا السن ؟؟؟
أرتدت مايا فستانا قصيرا أبيض اللون و وضعت بعض مستحضرات التجميل
وجلست تنتظر سالم زوجها الحبيب ....... الذي فور دخوله الى المنزل لاحظ أن البيت
هادئ فدخل يبحث في غرفة النوم عن مايا و احمد ...... لكنه لم يجد سوى احمد نائما في
فراشه ...... سمع صوت موسيقى هادئه تأتي من غرفة المعيشة فدخل ليجد مايا تنظر له و
هي تبتسم ........ كم مر من الوقت لم يرها مبتسمة تلك الإبتسامة التي يعشقها
....... ظل ينظر اليها بشوق ........ و قبل أن يتكلم وجدها ترتمي بين ذراعيه و
كأنها كانت تشتاق له ....... أحتضنها سالم بحنان و قال لها:
سالم:لو تعرفي كنتي واحشاني الفترة اللي فاتت قد ايه
؟؟؟؟ ....... و كنت محتاجلك قد ايه ؟؟؟؟
مايا:و انت كمان وحشتني أوي أوي
سالم:طيب وريني قد ايه
.................................................
بعد مرور شهر كان الجميع يجلسون في منزل والد مايا
ليحضروا عقد قرانها على فاروق و الذي كان يبدو سعيدا للغاية ....... أما شريفة
فكانت تشعر بالخجل و كأنها شابة صغيرة تتزوج لأول مرة
كانت مايا تنظر لسالم بحب شديد وتقول له في قلبها (
أحتـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــاج
إليك )
أتمنى
القصة تكون عجبتكم
و الأخيرة
حسام:وائل يا فندم
نظر له فاروق و هو يتفحصه من أعلى الى أسفل:هو انت بقى !!!!
وائل محاولا التماسك أمام هذا الرجل الذي تحيط به هالة من الرهبة:تحت أمرك يا باشا
فاروق:جيبتوه منين يا حسام الواد ده؟
حسام:كان طالع شقة مدام مايا
فاروق:سيبهولي شوية يا حسام بيه
حسام:عن أذنك يا فندم
خرج حسام فيما وقف فاروق و بدأ يتجه نحو وائل الذي كان يرتعش من شدة خوفه منه ...........
أمسكت مايا هاتفها و قامت بالإتصال بعمتها و صوتها يرتجف:
مايا:الو
شريفة:ايوة يا مايا , ازيك يا حبيبتي و أزي احمد ؟
مايا و هي مازالت تبكي:شوفتي يا طنط اللي حصل ؟
شريفة:خير ان شاء الله؟
مايا:الحيوان جالي تحت البيت و كان هيطلع
شريفة:يطلع !!! يا خبر و بعدين ايه اللي حصل؟
مايا:كنت خلاص بفكر أموته أو أموت نفسي بس حصل حاجه غريبة
شريفة:ايه؟
مايا:لقيت البوليس قبضوا عليها قبل ما يدخل العمارة و خدوه في البوكس
شريفة وهي تكاد تبكي من شدة سعادتها لتدخل فاروق في الوقت المناسب:
شريفة:طيب يا بنتي الحمد لله , بتعيطي ليه بقى؟
مايا وهي تتخيل ما كان يمكن أن يحدث لها:تخيلي لو كان طلع ..... كان ايه اللي هيحصل؟
شريفة:يا بنتي قولي الحمد لله انها جت على قد كده
مايا:الحمد لله .... أنا لغاية دلوقتي مش مصدقة أنه اتقبض عليه
شريفة و هي تبتسم بحنان:أنت طيبة يا مايا و ربنا بيحبك
مايا و قد بدأت تهدأ:الحمد لله ..... الحمد لله
شريفة:خلاص بقى ..... ربنا نجاكي خدي بالك من جوزك و ابنك وانسي اللي فات
مايا و هي تفكر في سالم:معاكي حق يا طنط انا كنت مقصره مع سالم الفترة اللي فاتت اوي
شريفة:معلش يا حبيبتي ما اللي كنتي فيه كان صعب برده
مايا:طنط
شريفة:خير يا مايا
مايا بصدق :ربنا يخليكي ليا
شريفة:و يخليكي ليا يا حبيبتي و يباركلك في جوزك و ابنك
وقف فاروق أمام وائل و قال له بلهحة غاضبة:
فاروق:انت ايه بقى اللي بتعمله يا سي وائل !!!!
وائل:خير يا باشا
فاروق:أتعدل يالاه ..... مالك و مال بنات الناس يا روح ....
وائل:بتتكلم عن ايه يا باشا
فاروق وهو يمسك بوائل من رقبته بعنف:انت هتتعدل و لا أجيبهم يعدلوك ؟؟؟؟
وائل:لا يا باشا خلاص هتعدل
فاروق:بص يا وائل بيه انت في بلاغ متقدم ضدك من ابو بنت اسمها رشا بس ساعتها انت كنت سافرت بره مصر و كمان مكنتش تعرف اسمك بالكامل .... فاكر رشا يالاه؟؟؟
وائل بخوف:فاكرها يا باشا
فاروق:القضية ده لو اتفتحت ممكن تاخد اعدام فيها
وائل:اعدام !!!!!!!
فاروق ساخرا:امال ايه يا روميو .... هو شرف بنات الناس لعبة ؟؟؟؟
وائل نظر لفاروق و هو يسترجع كل ماضيه القذررو ظل صامتا .........
فاروق:بتفكر في ايه ؟ المصيبة بقى فاللي انت بتعمله دلوقت ..... ها هتتكلم و لا تشرف عندنا كام يوم نضبطك فيهم
وائل و قد شعر بأنه سيدفع ثمن جرائمه:هتكلم يا باشا .... هتكلم
فاروق:كويس اوي , اول حاجة مدام مايا عايز منها ايه؟؟؟؟؟
وائل:كنت بهددها عشان آخد منها فلوس إكمنها يعني كانت ماشيه معايا زمان وكده يعني
لم يشعر فاروق بنفسه سوى بيده و هي تصفع وجه وائل ..................
فاروق:اتكلم عدل ايه ماشية معاك ده ؟؟؟
خشي وائل ان يخبره بأنه أعتدى عليها منذ سنوات فقال:قصدي انا اللي كنت بحبها يا باشا
فاروق:و لما رجعت و لقيتها اتجوزت بتطاردها ليه ؟ اوعى تستهبل و تقولي بتحبها
وائل:لا يا باشا كنت عايز فلوس بس
فاروق بانفعال شديد وهو يضرب وائل بعنف: وكنت طالعلها شقتها ليه يا ابن ال....
وائل و قد بدأ يبكي:خلاص يا باشا مش هقرب ناحيتها تاني
فاروق بصوت مرتفع:بص يالاه انا هسيبك تمشي من هنا عشان حاجه واحده بس , عارف ايه هيه؟
وائل و هو ينتفض من شدة الخوف:ايه يا باشا؟
فاروق:عشان والدتك ست طيبة و متستاهلش انها تتحسر عليك و هي في السن ده
وائل وقد تذكر دعاء والدته له و بدأ يبكي كالأطفال ...................
فاروق:انا همشيك بس اقسم بالله لو قربت من مدام مايا أو حتى عديت من الشارع بتاعها لهجيبك هنا و أوريك اللي عمرك ما شوفته
وائل:احلفلك يا بيه مش هآجي ناحيتها تاني
فاروق:يلا غور و ابقى امشي عدل و اتقي الله في بنات الناس
غادر وائل و هو غير مصدق أنه خرج دون أن يتم القبض عليه ..... ركب حافلة للنقل العام و عاد الى الحي الشعبي الذي يسكن به ..................................
رفع فاروق سماعة الهاتف و أتصل برقم شريفة ليطمئنها :
شريفة:السلام عليكم
فاروق:و عليكم السلام , مع حضرتك فاروق المسيري
شريفة:أهلا يا فندم أزي حضرتك؟
فاروق:بخير الحمد لله , و حضرتك عامله ايه؟
شريفة:الحمد لله
فاروق:حبيت أطمنك الموضوع أنتهى خلاص
شريفة:مش عارفة أشكرك ازاي
فاروق:والله أنا كان ليا طلب عند حضرتك
شريفة:خير أي حاجة أقدر أقدمهالك؟
فاروق:لو ممكن آجي أشرب القهوة مع أخو حضرتك
شريفة:طبعا حضرتك تشرفنا
فاروق:بس قبل ما آجي أنا عايز أسألك الأول
شريفة:خير؟؟؟
فاروق:يا ترى تسمحي تكوني الانسانة اللي أكمل معاها حياتي؟؟؟
شريفة:حضرتك تقصد أنك عاوز ......
فاروق:أنا أرمل من عشر سنين و ربنا رزقني ببنت واحده هاجرت أمريكا مع جوزها و عايش لوحدي
شريفة:بس أنا عمري ما فكرت في الجواز بعد المرحوم
فاروق:يا ريت تفكري و أنا هتصل بيكي كمان يومين تبلغيني قرارك
شريفة:ان شاء الله
فاروق:السلام عليكم
شريفة:و عليكم السلام
أغلقت شريفة الهاتف و هي تفكر ..... هل يمكنها البدء من جديد ؟؟؟ هل يمكنها ان تتزوج و هي في هذا السن ؟؟؟
أرتدت مايا فستانا قصيرا أبيض اللون و وضعت بعض مستحضرات التجميل وجلست تنتظر سالم زوجها الحبيب ....... الذي فور دخوله الى المنزل لاحظ أن البيت هادئ فدخل يبحث في غرفة النوم عن مايا و احمد ...... لكنه لم يجد سوى احمد نائما في فراشه ...... سمع صوت موسيقى هادئه تأتي من غرفة المعيشة فدخل ليجد مايا تنظر له و هي تبتسم ........ كم مر من الوقت لم يرها مبتسمة تلك الإبتسامة التي يعشقها ....... ظل ينظر اليها بشوق ........ و قبل أن يتكلم وجدها ترتمي بين ذراعيه و كأنها كانت تشتاق له ....... أحتضنها سالم بحنان و قال لها:
سالم:لو تعرفي كنتي واحشاني الفترة اللي فاتت قد ايه ؟؟؟؟ ....... و كنت محتاجلك قد ايه ؟؟؟؟
مايا:و انت كمان وحشتني أوي أوي
سالم:طيب وريني قد ايه .................................................
بعد مرور شهر كان الجميع يجلسون في منزل والد مايا ليحضروا عقد قرانها على فاروق و الذي كان يبدو سعيدا للغاية ....... أما شريفة فكانت تشعر بالخجل و كأنها شابة صغيرة تتزوج لأول مرة
كانت مايا تنظر لسالم بحب شديد وتقول له في قلبها ( أحتـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــاج إليك )
أتمنى القصة تكون عجبتكم
جميييييييييييييييييييلة قوي قوي
ردحذفشكرا يا دودو يا رب باقي القصص تعجبك :))
ردحذفلا جمال قووووي انا فاضلي قصتين او تلاتة ويبقي كدا خلصت المدونة ومتابعة بقي دعوة فرح ومستنية تكملها ربنا معاكي يارب وبالتوفيق ياجميل D:
ردحذفشكرا يا دودو يا رب كل القصص تعجبك وان شاء الله هكمل قصة دعوة فرح قريب :))
ردحذففين باقى قصة دعوة فرح ...لو سمحتى كمليها
حذفجميلة اوى .. تحفة بجد :)
ردحذفانا ياسمين :)